All Posts By

ضمن مشروع النقد مقابل العمل، 250 أسرة تتلقى الدعم في ريف حمص الشمالي

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار
ضمن مشاريع الأمن الغذائي وسبل العيش في مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية، انطلق مشروع النقد مقابل العمل في ريف حمص الشمالي والذي يهدف إلى إعادة تأهيل المنشآت الغذائية ( أفران، مطاحن، مستودعات أغذية ) في ناحيتي الرستن وتلبيسة.
سيوفر المشروع دعماً لـ 250 عائلة تم اختيارهم حسب معايير مؤسسة إحسان من الأسر الأكثر حاجة في المنطقة، حيث سيتم تشغيل 250 عامل، موزعين بين 200 عامل عادي و50 حرفي، سيتم تقديم بدل مالي لهم مقابل خدماتهم التي يقدمونها ضمن مشروع تأهيل المنشآت الغذائية في ريف حمص الشمالي، مما يحفظ كرامتهم ويتيح للمجتمعات المحلية الاستفادة من جهودهم.
ويهدف هذا المشروع من خلال نشاطاته إلى تعزيز الأمن الغذائي ودعم صمود السكان في المناطق المحاصرة.

منظمة الصحة العالمية تشعر بقلق بالغ إزاء تدهور الوضع في الغوطة الشرقية

By | أخر الأخبار
أفادت المصادر الصحية المحلية في الغوطة الشرقية أنه خلال فترة 4 أيام فقط من 14 إلى 17 تشرين الثاني، قتل 84 شخصا (بينهم 17 طفلا و 6 نساء) وجرح 659 شخصا، (بينهم 127 طفلا و 87 امرأة).
وخلال نفس الفترة، أجريت أكثر من 200 عملية جراحية في مستشفيات الغوطة الشرقية والتي تعاني من نقص الموارد والضغط الشديدين.
وعلى الرغم من تصاعد وتيرة العنف وزيادة الاحتياجات الإنسانية، يتم منع الأدوية الأساسية والمعدات الطبية والإمدادات الجراحية المنقذة للأرواح من دخول المنطقة.
أن الافتقار إلى الخدمات الصحية الأساسية، فضلا عن محدودية الكهرباء والوقود ومياه الشرب الآمنة وخدمات الصرف الصحي الأساسية يزيد من خطر تفشي الأمراض مثل الإسهال والتيفوئيد والتهاب الكبد. وكانت القوافل الإغاثية المشتركة بين الوكالات في المنطقة غير منتظمة، ولم تكن المعونة المقدمة كافية لتلبية الاحتياجات المتزايدة لما يصل إلى 000 400 شخص محاصرين لأكثر من 4 سنوات.
وقد تعرضت المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية لأضرار بالغة، مما حدّ بشدة من الرعاية الطبية للناس في وقت كانوا فيه بأشدّ الحاجة إليها.
وقالت إليزابيث هوف، ممثلة منظمة الصحة العالمية في سوريا “هناك حاجة ماسة إلى تقديم مساعدات إنسانية مستمرة وبدون عوائق  إلى الغوطة الشرقية، وقد تأخرت عمليات الإجلاء الطبي للمرضى المصابين بأمراض خطيرة، الإمدادات صحية المنقذة للحياة متوفرة، ومنظمة الصحة العالمية، جنبا إلى جنب مع الشركاء، على أهبة الاستعداد للاستجابة للاحتياجات الصحية بمجرد منح حق الوصول “.

رابط المقال الأصلي

في يوم الطفل العالمي، أطفال ريف حمص الشمالي يتضامنون مع أطفال الغوطة المحاصرين

By | أخر الأخبار, الحماية
أنقذوا أطفال الغوطة”
“إلى متى السكوت .. الغوطة تموت”
هذه عنواين اللافتات التي حملها أطفال ريف حمص الشمالي في الوقفة التضامنية التي نظمها مركز صديق الطفل التابع لمؤسسة إحسان في الرستن تضامنا مع إخوتهم وأهلهم في الغوطة الشرقية بمناسبة يوم الطفل العالمي, حيث تستمر معاناة سكان الغوطة قرب العاصمة دمشق بحصار ما زال مستمرا منذ أكثر من 3 سنوات شهدت فيه أسعار المواد الغذائية ارتفاعاً يكاد يكون من المستحيل معه على سكان الغوطة تأمين لقمة العيش لتسد رمقهم، خاصة خلال الأسبوع الماضي حيث زادت شدة الحصار ومنع إخلاء الحالات الطيبة الحرجة لتؤدي لاستشهاد عدد من المدنيين ومن بينهم أطفال بسبب سوء التغذية، بالإضافة للقصف المتوحش الذي يطال المدنيين بدون تمييز.
كل هذا دفع بأطفال ريف حمص الشمالي إلى نسيان جراحهم ومعاناتهم أمام معاناة الأطفال في الغوطة الشرقية ودفعهم للوقوف في يوم الطفل والنداء أمام العالم أجمع وأمام كل من يمتلك قرارا للمطالبة بـ “انهاء حصار الغوطة”

فريق مؤسسة إحسان يتابع توزيع قسائم الدعم الغذائي لـنحو 2600 عائلة في ريف إدلب

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار
ضمن خطة الاستجابة الطارئة في مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية وبالتعاون مع Welthungerhilfe   يتم الوصول شهريا إلى حوالي 2600 عائلة في جنوبي محافظة ادلب والتي تستقبل أعدادا كبيرة من النازحين، حيث تقوم مؤسسة إحسان بتقديم قسائم الدعم الغذائي للعائلات بقيمة 50$ يتم صرفها على شكل مواد غذائية بحسب حاجة كل عائلة ويستمر المشروع على مدى 5 أشهر.
ويأتي هذا المشروع بتمويل من وزارة الخارجية الألمانية Auswärtiges Amt بهدف دعم صمود الأهالي في الداخل السوري وتحسين سبل العيش والوصول الآمن للغذاء وخاصة للشرائح الأكثر ضعفاً والمجتمعات التي يتواجد فيها أعداد كبيرة من النازحين.

مركز إبداع المرأة في قباسين التابع لمؤسسة إحسان ينهي تجهيزه استعدادا لاستقبال المشاركات فيه

By | أخر الأخبار, الحماية
المرأة ليست هي فقط نصف المجتمع، بل هي المسؤولة أيضا عن إعداد النصف الآخر فيه.
ولأن مؤسسة إحسان تؤمن بأهمية المرأة ودورها الرئيسي في بناء المجتمع السوري فقد سعت منذ تأسيسها إلى إقامة المشاريع النوعية التي تهدف إلى تمكين المرأة وتنمية مهاراتها ورفع وعيها بمكانتها وقدراتها.
حيث يستعد فريق إحسان في لإطلاق مركز إبداع المرأة في بلدة قباسين بهدف دعم وتمكين النساء والفتيات في المجالات المهنية والتعليمية وفي الدعم النفسي.
حيث يتضمن المركز نشاطات وصفوف متعددة في محو الأمية وتعلم مهارات الحاسوب وصفوف الخياطة وحياكة الصوف ودروس اللغة الإنكليزية ودورات تعلم الحلاقة النسائية، بالإضافة إلى جلسات تستهدف الفتيات في المهارات الحياتية.
ويحتوي المركز على غرفة حضانة أطفال لتخفيف العبء عن الأمهات المشاركات في البرامج المجدولة.
كما ويوجد ضمن نشاطات المركز فرق جوالة تقوم بجلسات توعية للنساء والفتيات خارج المركز.
يهدف مركز إبداع المرأة في بلدة قباسين من خلال نشاطاته إلى الوصول 600 مشتركة بين نساء وفتيات حتى نهاية العام.

منتج محلي بأيدي نساء سوريات، مشروع جديد لمؤسسة إحسان في ريف إدلب

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار
لأن المرأة السورية لها مكانتها في مجتمعها وبيتها، ولأنها قادرة على الإنتاج والتصنيع وتمتلك الحيلة والإرادة لإعالة نفسها وأسرتها، فقد أطلقت مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية مشروعها الجديد في عدة مناطق من ريف إدلب، والذي يهدف لتمكين المرأة ودعم سبل العيش التي تتيح لها حفظ كرامتها وتضعها في مكانها الصحيح كعضو منتج في مجتمع كان ولا يزال تحت وطأة الحرب.
حيث يتضمن هذا المشروع تقديم المعدات اللازمة والمواد الخام لإنتاج الألبان والأجبان ودبس الرمان وعدد من المنتجات المنزلية بأجود المواصفات مما يعود على النساء بدخل كريم ويقدم للسوق المحلية منتجاً مميزا.

فريق إحسان يقوم بتوزيع القسائم الزراعية في منطقة الأتارب

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار
يعاني السوريون وطأة الظروف الصعبة للحرب منذ ما يزيد عن 6 سنوات تعرضت خلالها العملية الزراعية لأضرار جسيمة وخاصة في مناطق الشمال السوري، إلا أن كل ذلك لم يكن سبباً كافيا للسكان الصامدين في أرضهم من أن يقعوا ضحية اليأس والاستسلام، بل بذلوا كل جهدهم لإحياء أرضهم ومواصلة إنتاجهم.
وإيماناً من مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية بأهمية دعم صمود الأهالي في الداخل السوري وتحسين سبل العيش والوصول الآمن للغذاء وخاصة للشرائح الأكثر ضعفا والمجتمعات التي يتواجد فيها أعداد كبيرة من النازحين، تقوم إحسان بالتعاون مع منظمة WHH وبدعم من وزارة الخارجية الألمانية بتنفيذ مشروع يتألف من جانبين:
الجانب الأول يتضمن دعم المزارعين بالقسائم الزراعية التي تتيح لهم شراء المدخلات والمعدات الزراعية على مرحلتين صيفية وشتوية بالإضافة لتقديم قسائم دعم الري للمزارعين في مناطق ريف حلب الغربي.
الجانب الثاني يتضمن دعم المجتمعات المحلية بمادة الخبز حيث يتم توزيع 4000 ربطة خبز يومياً موزعة في منطقتي كفرنبل وجسر الشغور.
في الصور فريق مؤسسة إحسان يقوم بتقديم قسائم الدعم الزراعي للمسجلين ضمن قوائم المشروع في منطقة الأتارب.

رغم الحرب والحصار، مركز صديق الطفل يختتم دورته الثالثة في الغوطة الشرقية

By | أخر الأخبار, الحماية
لم تثن ظروف الحرب والحصار الجائر في الغوطة الشرقية أطفال مركز صديق الطفل التابع لمؤسسة إحسان عن متابعة اللعب والاستمتاع بالحفل الختامي الذي أقامه المركز في نهاية الدورة الثالثة بحضور 419 طفل شاركوا على مدى الشهرين الماضيين في حضور نشاطات المركز المجدولة ضمن صفوف الدعم النفسي للأطفال وأنشطة الترفيه والتوعية.
وقد بلغ عدد الأطفال المشاركين ضمن الدورات الثلاث الأولى في مركز صديق الطفل في الغوطة الشرقية منذ بداية شهر نيسان الماضي 1081 طفل بالإضافة إلى ما يقدمه فريق المركز من أنشطة ومحاضرات توعوية تستهدف البالغين ومحاضرات الخاصة بالوالدين حول مهارات التعامل مع الأبناء.
ويعد مركز صديق الطفل في الغوطة الشرقية أحد المراكز التابعة لمؤسسة إحسان والمنتشرة في عدة محافظات سورية أخرى مثل مركز جرابلس شمال سوريا ومركز الرستن في محافظة حمص.

مركز صديق الطفل التابع لمؤسسة إحسان في مدينة جرابلس ينهي دورته الثانية بمشاركة 590 طفل

By | أخر الأخبار, الحماية
أنهى مركز صديق الطفل التابع لمؤسسة إحسان في مدينة جرابلس دورته الثانية بحفل ختامي جرى فيه إقامة نشاطات متنوعة للأطفال وتوزيع الهدايا وتقسيم قالب الحلوى وتقديم العصير.
حيث شارك 590 طفل ضمن نشاطات المركز المجدولة على مدى شهرين في صفوف الدعم النفسي للأطفال وأنشطة الترفيه والتوعية، كما تتضمن نشاطات المركز محاضرات موجهة للأهالي حول المهارات التي يجب أن يتمتع بها الوالدين بالإضافة لأنشطة توعوية للبالغين.

فريق مؤسسة إحسان يوزع المساعدات الغذائية لـ 4600 عائلة في جسر الشغور

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار
ضمن خطة الاستجابة الطارئة في مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية وبالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي، يتم الوصول شهريا إلى 4600 عائلة في قرى جسر الشغور والتي تستقبل أعدادا كبيرة من النازحين، حيث يجري تقديم سلال غذائية تكفي العائلة لمدة شهر، بهدف دعم صمود المجتمعات المحلية والعائلات النازحة في منطقة جسر الشغور.